تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
- ماذا قدمت الأحزاب الاردنية نصرة لغزة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- على عتبات الكرامة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- القمة العالمية للحكومات في الإمارات .. معارف .. مهارات .. خبرات
- في عمل فني مبدع … الأيقونة تحتفي بأبطال آسيا
- عطية وبصبوص وهلالات خلال لقائهم سفيرة جنوب افريقيا – موقف شجاع
- Mr. Sharkas launches Tick platform under the patronage of Princess Najla bint Asem
- زيادة الشيخ حمدان بن محمد … تاج على رأس مهرجان ( شتانا في حتا )
- طرق اختيار فستان السواريه المثالي واطلبيه أونلاين بأقل الاسعار
- “الذكاء الاصطناعي وتاثيره على الحياة الاجتماعية ” – كاتيا متيرك
العالم الآن – بدأ عمال قطاع النفط في البرازيل إضرابا الأربعاء يستمر 72 ساعة في تحد جديد لحكومة ميشال تامر بعد تراجع إضراب سائقي الشاحنات. وفيما تكاد البلاد تتنفس الصعداء بعد أسبوع من اضراب سائقي الشاحنات وتوقف الإمدادات التي أدت الى فراغ المحطات من الوقود، حاولت المحكمة العليا منع الإضراب الجديد الذي وصفته بانه “مسيء” و”مخالف للقانون”. ولكن ما بين عشرة الاف الى 15 الف عامل في قطاع النفط شاركوا في الاضراب صباح الأربعاء مخالفين قرارا قضائياً هدد بفرض غرامات عليهم، وفق ما قال متحدث باسم الفدرالية الوحدوية لعمال النفط، النقابة الرئيسية في القطاع، لفرانس برس. وتأثرت بالاضراب نحو عشر مصاف وفق النقابة التي أكدت في بيان ان تحركها لن يؤثر على امدادات البنزين اذ ان مخازن المصافي ممتلئة بسبب إضراب سائقي الشاحنات. واضافت ان الإضراب الذي وصفته بانه “تحذيري”، “ليس هدفه الاساءة الى المجتمع وانما بدء نقاش”، محذرة من تحرك أطول في المستقبل. ويطالب المضربون بخفض أسعار الوقود والغاز المنزلي ووقف سياسة بيع أسهم بتروبراس واستقالة رئيس الشركة العامة بدرو بارنتي. وتظاهر الأربعاء نحو مئة شخص امام مصفاة دوكي دو كاخياس وهم يرتدون ملابس عمال بتروبراس البرتقالية وقد كتبوا على ظهورهم “تامر برا”، وفق مصور لفرانس برس. ويرفض المضربون تسعير الوقود تبعا لاسعار الخام العالمية وهي سياسة بدأتها بتروبراس في نهاية 2016. وحملت نقابة العمال رئيس بتروبراس والرئيس تامر المسؤولية عن “الارتفاع الهائل في اسعار الوقود”. وسعيا الى تلبية مطالب المضربين أعلن الرئيس تامر خفض أسعار المحروقات. وبدأت محطات الوقود تملأ خزاناتها خلال الايام الماضية والمتاجر تملأ رفوفها بالمنتجات الطازجة مع تراجع اضراب سائقي الشاحنات وان كانت عودة الأمور الى نصابها ستستغرق بعض الوقت. وتسببت حركة الأضراب وتوقف الامدادات بخسائر هائلة في حين تخرج البرازيل للتو من انكماش تاريخي. وطاولت الأضرار مختلف القطاعات نظراً لأن توريد البضائع يعتمد في 60% منه على النقل البري.
مقالات ذات الصلة