تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- ماذا قدمت الأحزاب الاردنية نصرة لغزة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- على عتبات الكرامة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- القمة العالمية للحكومات في الإمارات .. معارف .. مهارات .. خبرات
- في عمل فني مبدع … الأيقونة تحتفي بأبطال آسيا
- عطية وبصبوص وهلالات خلال لقائهم سفيرة جنوب افريقيا – موقف شجاع
- Mr. Sharkas launches Tick platform under the patronage of Princess Najla bint Asem
- زيادة الشيخ حمدان بن محمد … تاج على رأس مهرجان ( شتانا في حتا )
- طرق اختيار فستان السواريه المثالي واطلبيه أونلاين بأقل الاسعار
- “الذكاء الاصطناعي وتاثيره على الحياة الاجتماعية ” – كاتيا متيرك
- دار يافا العلمية للنشر والتوزيع تنظم أمسية شعرية بالتعاون مع وزارة الثقافة
العالم الآن – باسم خطايبة- أكد الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الاربعاء، ان تركيا لن تتراجع امام تهديدات الولايات المتحدة المرتبطة بمحاكمة قس اميركي في تركيا، واتهم واشنطن بانها ذات “ذهنية تبشيرية وصهيونية”. وقال اردوغان ردا على اسئلة صحافيين في انقرة “من غير الممكن بالنسبة الينا ان نقبل هذه الذهنية التبشيرية والصهيونية، وهذه اللهجة التهديدية من قبل الولايات المتحدة”. وتابع الرئيس التركي “ليعذرونا، لكننا لن نعطي اي اهتمام لهذا النوع من الخطب التهديدية”، قبل ان يضيف “لن يربح أحد أي شيء من هذه المقاربة المليئة بتعابير تهديد”. وازداد التوتر الاسبوع الماضي بين واشنطن وانقرة بسبب تطورات احتجاز القس الاميركي اندرو برانسون في تركيا بتهمة القيام بنشاطات “ارهابية” واعمال تجسس. وبعد احتجازه لمدة سنة ونصف سنة قرر القضاء التركي اطلاق سراح القس الاميركي على ان يبقى قيد الاقامة الجبرية في تركيا. الا ان هذا القرار لم يرق اطلاقا للادارة الاميركية اذ هدد دونالد ترامب مع نائبه مايك بنس تركيا ب”عقوبات شديدة” في حال لم يتم اطلاق سراح برانسون. وكان بنس، المسيحي الانجيلي على غرار برانسون، اعتبر أن القس المحتجز في تركيا هو “ضحية اضطهاد ديني” في تركيا ذات الغالبية الاسلامية. وشدد اردوغان الاربعاء على انه “ليس لتركيا أي مشاكل مع الاقليات الدينية”. وكان ممثلون لاقليات دينية مختلفة في تركيا وقعوا الثلاثاء اعلانا مشتركا اكدوا فيه عدم تعرضهم لاي ضغوط او قيود بشأن ممارسة معتقداتهم الدينية. والمعروف أن العلاقات بين تركيا والولايات المتحدة تشهد توترا يعود لعدة اسباب اخرى، مثل العلاقة مع الاكراد في شمال سوريا، وطلبات انقرة المتكررة من واشنطن لتسليمها الداعية التركي فتح الله غولن المتهم بتدبير الانقلاب الفاشل عام 2016. من جهة ثانية هناك موظفان محليان محتجزان، يعملان في بعثات اميركية في تركيا، كما أن هناك ثالثا وضع قيد الاقامة الجبرية.
مقالات ذات الصلة