لكل مبدع إنجاز ولكل مقام مقال ولكل نجاح شكر وتقدير وليس هناك أجمل من الاعتراف بجهد المخلصين

العالم الان – امثال ابن محافظه البلقاء – لواء ديرعلا .الاستاذ باسل الحبيس أحب الجميع وبادلوه الجميع ذلك الحب وعبارات الشكر قليله في حقه وعدم التعبير عنها كتغليف هدية وعدم تقديمها
لكن أن يكون حبك لوطنك ولمجتمعك مقدم على نفسك فهذا هو اكبر وأعظم واصدق أنواع الحب والاحترام فماذا يستحق من يمتلك هذه المشاعر في زمن نشهد فيه جفافاً في قيم التضحية و العطاء في وقت كان فيه اكبر همه ومنتهى طموحه خدمة وطنه ومجتمعة وأبناء اللواء الا وهو الاستاذ باسل الحبيس / مدير مجلس الخدمات المشتركة (ديرعلا) وبرغم من العمل والمهام المكلفه له سواء في عمله او خارج العمل وكلاهما قائمين علي خدمه المواطن ليلاً ونهاراً بقلب مخلص ممزوجاً ببياض القلوب الصادقة التي تعطى بلا مقابل وتسعد عندما ترى انجازاً ناجح وإذا اجتمع في المرء النبل وحب الخير وكرامة النفس لن يغيره كرسي الوجاهة والنفوذ وسلطة القرار لأنه يدرك تماما أن سلطة الكرسي لا تؤثر في تغيير الرجال المخلصين لذلك جعل ابواب قلبه مفتوحه للجميع
فيستحق منا كل الشكر والاحترام متمنيا له مزيد من العطاء وجزاه الله الف خير