تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- النصب عبر الإنترنت: التهديدات والأساليب وطرق الوقاية
- في ذكرى نكبة فلسطين لحظة.. تأمل وتضامن عالمي
- استقرار أسعار النفط وسط مؤشرات على قوة الطلب في الولايات المتحدة
- رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش مستعد لأي تهديد على الحدود مع لبنان
- شركة تتبنى الرفاهية العاطفية لموظفيها وتمنحهم إجازة التعاسة.. تفاصيل
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
- ماذا قدمت الأحزاب الاردنية نصرة لغزة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- على عتبات الكرامة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- القمة العالمية للحكومات في الإمارات .. معارف .. مهارات .. خبرات
- في عمل فني مبدع … الأيقونة تحتفي بأبطال آسيا
العالم الآن -باسم خطايبة – تظاهر آلاف الأشخاص السبت في برشلونة للمطالبة بالإفراج عن الزعماء الانفصاليين المسجونين وعودة أولئك الذين فرّوا من إسبانيا. وشارك في التظاهرة رئيس إقليم كاتالونيا كيم تورا، عضو الجناح المتشدد في الحركة الداعية إلى استقلال كاتالونيا. وقال تورا قبيل بدء التظاهرة مساء السبت “كل دقيقة يقضيها سجناؤنا في السجن بعيدا عن المنزل والعائلة والأصدقاء هي فجور سياسي تام، ونحن لا نقبل ذلك”. وتم تنظيم هذه التظاهرة في وقت نُقل تسعة من الزعماء الانفصاليين الكاتالونيين من سجون قرب من مدريد إلى سجون أخرى في كاتالونيا، في محاولة من الحكومة الإسبانية للتهدئة. لكنّ هذه الخطوة لم تكن كافية بالنسبة إلى المتظاهرين الذين لوّحوا بلافتات كُتب عليها “الحرية للسجناء السياسيين” و”نريدكم في دياركم”، حاملين أعلام كاتالونيا. كانت كاتالونيا مسرحا في خريف 2017 لأكبر أزمة سياسية تشهدها إسبانيا منذ عودتها إلى الديمقراطية، وذلك عندما نظم رئيس كاتالونيا وقتذاك كارليس بوتشيمون استفتاء غير قانوني لتقرير المصير في الأول من تشرين الأول/أكتوبر تخللته أعمال عنف، قبل أن يعلن برلمان كاتالونيا في شكل أحادي الاستقلال في 27 تشرين الأول/اكتوبر 2017. ردا على هذه الخطوة، حلّت حكومة المحافظ ماريانو راخوي آنذاك حكومة إقليم كاتالونيا وبرلمانه ودعت إلى انتخابات محلية جديدة. وفاز في انتخابات 21 كانون الأول/ديسمبر دعاة الاستقلال الذين تم سجن أبرز قادتهم أو فروا إلى الخارج على غرار بوتشيمون.
مقالات ذات الصلة