تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- النصب عبر الإنترنت: التهديدات والأساليب وطرق الوقاية
- في ذكرى نكبة فلسطين لحظة.. تأمل وتضامن عالمي
- استقرار أسعار النفط وسط مؤشرات على قوة الطلب في الولايات المتحدة
- رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش مستعد لأي تهديد على الحدود مع لبنان
- شركة تتبنى الرفاهية العاطفية لموظفيها وتمنحهم إجازة التعاسة.. تفاصيل
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
- ماذا قدمت الأحزاب الاردنية نصرة لغزة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- على عتبات الكرامة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- القمة العالمية للحكومات في الإمارات .. معارف .. مهارات .. خبرات
- في عمل فني مبدع … الأيقونة تحتفي بأبطال آسيا
العالم الآن -باسم خطايبة- أعلنت السلطات الباكستانية الأحد أن حصيلة التفجير الانتحاري الذي استهدف مساء الجمعة تجمعا انتخابيا في ولاية بلوشستان (جنوب غرب) ارتفعت الى 149 قتيلا، ليصبح بذلك ثاني اكثر الاعتداءات دموية في تاريخ البلاد على الاطلاق. والتفجير الانتحاري الذي وقع في بلدة ماستونغ قرب كويتا عاصمة بلوشستان وتبنّاه تنظيم الدولة الاسلامية، هو الثالث الذي يستهدف تجمعا انتخابيا هذا الاسبوع في باكستان. واوقعت اعمال العنف هذه خلال اربعة ايام 175 قتيلا بينهم مرشحان للانتخابات المقررة في 25 تموز/يوليو الجاري. وقال المسؤول الحكومي الكبير قيّم الأشعري إن بين القتلى الـ149 هناك تسعة أطفال تتراوح أعمارهم بين 6 و11 عاما، في حين لا يزال هناك 70 جريحا يتلقّون العلاج في المستشفيات بينهم خمسة جرحى بحالة حرجة. وكانت حصيلة سابقة أوردتها السلطات الاحد افادت بمقتل 130 شخصا في الاعتداء. وهذا ثاني أشد الاعتداءات دموية في تاريخ باكستان بعد الاعتداء الذي استهدف مدرسة في بيشاور في 2014 واوقع 150 قتيلا. وشهدت باكستان الاحد حدادا وطنيا تكريما لأرواح الضحايا. وتعيد أعمال العنف التي شهدتها باكستان في الاونة الاخيرة الى الاذهان شبح عدم الاستقرار وتجدد العنف في بلاد شهدت تحسنا في الوضع الامني في السنوات الماضية وفيما كانت الحملة الانتخابية بمنأى حتى الان من اعمال العنف خصوصا مقارنة مع حملة 2013.
مقالات ذات الصلة