رسائل مهمة مقابلة جلالة الملك مع طالبات من الجامعه الاردنيه واليرموك

0 283

العالم الآن – مقابلة جلالة الملك مع طالبات من الجامعه الاردنيه واليرموك
تابعت لقاء جلالة الملك عبد الله الثاني مع طالبات من الجامعه الاردنيه وجامعة اليرموك وما فيه من رسائل مهمه
اولا) اللقاء مع ثلاث طالبات من الجامعه الاردنيه الام عام ١٩٦٢ وجامعة اليرموك ١٩٧٦ وقد عبر جلالة الملك عن التطور والإنجازات في الأردن منها وجود كما قال جلالته أكثر من عشرين جامعه
ثانيا )توقيت اللقاء كان مهما ويعطي رساله بأهمية لقاءات المسؤؤلين مع الشباب والعمل الميداني والاستماع إلى الناس ومحاورتهم بكل بساطه وفتح الابواب أمامهم
ثالثا)رساله مهمه لجلالة الملك بأنه يحب الصدق ويكره الكذب والنفاق وهي اهم رساله للناس جميعا وللمسؤؤلين بان عليهم قول الحقيقه ولمصلحة الوطن و دائما اقول وانا في العمل العام منذ عام ١٩٧٩ واعرف بان قيادتنا الهاشميه تحب قول الصح والصدق وتكره الكذب والنفاق
رابعا) رساله مهمه أخرى وهي العفويه والبساطه والتواضع التي تميز قيادتنا الهاشميه التاريخيه فقلاية البندوره هي أفضل الطعام وليس البذخ والنفقات العاليه
خامسا ) لقاء جلالة الملك مع طالبات وبثها على قنوات التواصل الاجتماعي برسائل مباشره من أهمها بان قنوات التواصل الاجتماعي مهمه ويجب على كل ناشط أن يكون جنديا في خدمة وطننا وقيادتنا الهاشميه التاريخيه ويبرز دورها في التوجيه والإقناع
سادسا)بين جلالة الملك بان الأردن يحظى بسمعه راقيه في العالم وهذه رساله مهمه جدا لمن يقوم بالتشويش والتشهير في وطننا ومؤسساتنا ولذلك على هؤلاء البعض التوقف
سابعا)اللقاء بين جلالة سيدنا والطالبات في رأيي رساله مهمه في أهمية الإصلاح الإداري الجذري القائم على الكفاءه والإنجاز والعداله والرؤيا للمستقبل والعمل ومحاربة الشلليه والمناطقيه والجهويه والطالبات الذين التقين مع جلالة الملك من مناطق مختلفه ولكنهن قادرات على الطرح الموضوعي ولمصلحة الوطن
ثامنا)اللقاء مع جلالة الملك يعطي قوة للاعلام المهني الوطني البديل بدلا من إعلام غير مهني وغير مسؤؤل وهذا يستدعي الإسراع في ضبط فوضى الإعلام ودعم الإعلام البديل الوطني وقنوات التواصل الاجتماعي
تاسعا) اللقاء مع جلالة سيدنا يعطي رساله لكل مسؤؤل بالتواضع واحتواء المشاكل وإيجاد الحلول لها وعدم تثوير الناس بغير مبرر والافضل دائما المواجهه داخل وخارج المؤسسات والحوار بين المسؤؤل والمواطن وليس تحويل المواطن والموظف إلى حاقد على الوطن والمؤسسات
عاشرا) يتطلب من الجامعات اعتبار اللقاء حدثا وانجازا وان يكون مقررا في التربية الوطنيه والعربيه الاعلاميه والإعلام الوطني وخدمة المجتمع والاداره
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى
أد مصطفى محمد عيروط

رابط مختصر:
مقالات ذات الصلة

اترك رد