تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
- ماذا قدمت الأحزاب الاردنية نصرة لغزة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- على عتبات الكرامة الكاتب: صالح عبدالله العجلوني
- القمة العالمية للحكومات في الإمارات .. معارف .. مهارات .. خبرات
- في عمل فني مبدع … الأيقونة تحتفي بأبطال آسيا
- عطية وبصبوص وهلالات خلال لقائهم سفيرة جنوب افريقيا – موقف شجاع
- Mr. Sharkas launches Tick platform under the patronage of Princess Najla bint Asem
- زيادة الشيخ حمدان بن محمد … تاج على رأس مهرجان ( شتانا في حتا )
- طرق اختيار فستان السواريه المثالي واطلبيه أونلاين بأقل الاسعار
- “الذكاء الاصطناعي وتاثيره على الحياة الاجتماعية ” – كاتيا متيرك
العالم الآن – تسارعت التحضيرات الدبلوماسية للقمة التاريخية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون مع قيام الذراع اليمنى للزعيم الكوري الشمالي بزيارة نادرة إلى الولايات المتحدة حيث سيلتقي الأربعاء وزير الخارجية الأميركية. ويُنتظر الجنرال كيم يونغ شول بعد الثانية من بعد الظهر (18,00 ت غ) في نيويورك، وهو أكبر مسؤول كوري شمالي يزور الأراضي الأميركية منذ 18 عاماً. وسينضمّ إليه وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو الذي التقاه أثناء رحلتيه إلى بيونغ يانغ مؤخراً، الأربعاء والخميس في لقاءات لم تُحدد تفاصيلها بعد. ومن المفترض أن يكون هدف محادثاتهما تحديد ما اذا كان البلدان العدوان قادرين على وضع جدول أعمال مشترك للقمة المرتقبة في 12 حزيران/يونيو في سنغافورة، ومباشرة العمل فيه بعد أسبوع على توجيه ترامب رسالة الى كيم ألغى فيها القمة الثنائية غير المسبوقة منتقدا “عدائية” كوريا الشمالية. وجاء هذا التحول بعد استعادة كبيرة للتفاؤل، الى حدّ انتظار البيت الأبيض انعقاد القمة كما كان مقررا في البداية. وقالت الناطقة باسم البيت الابيض ساره ساندرز مساء الثلاثاء “يجب أن يكون نزع السلاح النووي” لكوريا الشمالية “على الطاولة وفي صلب اللقاء”. وأضافت “الرئيس يجب أن يشعر بأننا نحرز تقدما على هذه الجبهة”. ومن المفترض أن يحاول بومبيو وكيم يونغ شول التوفيق بين توقعات غير منسجمة مبدئيا. وتطالب واشنطن “بنزع السلاح النووي بشكل كامل ويمكن التحقق منه ولا عودة عنه” ولا تنوي تخفيف العقوبات الدولية الا بعد انتهاء العملية، التي هي بطبيعتها معقدة وطويلة، أو على الأقل بلوغها مرحلة متقدمة. ووافقت بيونغ يانغ من جهتها على التحدث عن نزع السلاح النووي لكنها ترفض أن يكون أحاديا، وقد يكون تعريفها للأمر بعيدا عن تعريف الأميركيين طالما يرى الكوريون الشماليون في ترسانتهم الذرية ضمانة لبقاء النظام. – قبل 13 يوماً من القمة المنتظرة – يبدو أن زيارة الجنرال كيم الى الولايات المتحدة تعكس ارادة التقدم. فقد لعب رئيس جهاز التجسس سابقا، المعروف بكونه أحد صقور النظام وخبيرا رفيعا في شؤون كوريا الجنوبية، دورا بالغ الأهمية في الانفراج الاستثنائي منذ بداية العام بعد تصعيد التوترات عام 2017 إثر اطلاق كوريا الشمالية صواريخ واجرائها تجارب نووية ما أدى إلى تغليظ العقوبات دولية بحقها. وقد حضر نائب رئيس اللجنة المركزية لحزب العمال الحاكم، الالعاب الاولمبية الشتوية في بيونغ تشانغ بكوريا الجنوبية والقمتين الأخيرتين بين الكوريتين ورافق كيم جونغ اون مرتين الى الصين والتقى بومبيو الذي يُعتبر مسؤولا في الصف الأمامي من الجانب الأميركي. وقال فريق وكالة فرانس برس إنه مرّ ببكين قبل التوجه الى نيويورك. قبل 13 يوماً من القمة المنتظرة، تُنظم بالتوازي ثلاث جولات من اللقاءات المباشرة هذا الأسبوع بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، اللتين لا تقيمان علاقات دبلوماسية ومنذ بضعة أشهر كانتا تتقاذفان التهديدات والاهانات. واضافة الى المحادثات رفيعة المستوى في نيويورك، يلتقي وفدان من البلدين في قرية بانمونجوم في المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الكوريتين، ووفدان آخران في سنغافورة لتنسيق الشؤون اللوجستية للقمة.
مقالات ذات الصلة